لا تخف من صوت الرصاص..

لا تخف من صوت الرصاص.. لأن الرصاصة التي ستقتلك .. لن تسمع صوتها

القصة الحاصلة على جائزة الإبداع لسنة 2008

بينما القطار يشق طريقه متوجه إلى فرنسا كان يجلس في داخله أربعة أفراد متقابلين: ' أمريكي وفلسطيني وفتاة وامرأة عجوز '،

دخل القطار في نفق مظلم فسمع الركاب صوت قبلة ، ثم تلاها صوت صفعة على الوجه فلما خرج القطار من النفق شوهد الأمريكي يحك خده وقد احمر، فدار هذا الحوار:

قالت العجوز في نفسها: يالها من فتاة أبية قبّلها الامريكى فصفعته على وجهه.

وقالت الفتاة في نفسها: ياله من امريكى غبي، يتركني أنا ويقبل هذه العجوز.

وقال الامريكى في نفسه: ياله من فلسطيني محظوظ، يقبل الفتاة وأتلقى أنا الصفعة.

وقال الفلسطيني في نفسه: يالى من فلسطيني ذكي، قبلت يدي ثم صفعت الامريكى.

هههههههههههههههههههههههههههههههه حلو كل واحد بيفكر شكل واخر اشي طلع شكل

مشكور اخي

تقبل مروري ويعطيك العافية

هلا بيك شرفتي

قال الفلسطيني في نفسه: يالى من فلسطيني ذكي، قبلت يدي ثم صفعت الامريكى.
يا اخي احنا عالم اذكيه ما في مجال

يسلموووووو

ههههههههههه
اه والله احنا فهمنين رغم انف الحاقدين
هلا بيك

» [b]لا تخف من صوت الرصاص.. لأن الرصاصة التي ستقتلك .. لن تسمع صوتها[/b]